Militär
Religion
Zoologie
Jornalismus
Recht
Wirtschaft
Übersetzen Deutsch Arabisch سنة الرسول
Deutsch
Arabisch
relevante Treffer
-
رَسُول [ج. رسل]mehr ...
-
رَسُول {جيش}mehr ...
- mehr ...
-
سب الرسول {دين}mehr ...
- mehr ...
-
رَسُول [ج. رسل]mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
Paulus, der Apostel Christi {Relig.}بولص رسول المسيح {دين}mehr ...
-
رسول الغيث المطوق {طائر}، {عالم الحيوان}mehr ...
-
الكاريكاتير المسىء للرسول {صحافة}mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
pro Jahr (adv.) , {Wirt}في السنة {اقتصاد}mehr ...
-
السنّة {دين}mehr ...
-
سَنَة [ج. سنين]mehr ...
-
per annum (adv.)mehr ...
- mehr ...
-
سُنَّة [ج. سنن]mehr ...
- mehr ...
-
p.a. {pro anno}, abbr.mehr ...
Textbeispiele
-
O ihr , die ihr glaubt , gehorcht Allah und gehorcht dem Gesandten und denen , die unter euch Befehlsgewalt besitzen . Und wenn ihr über etwas streitet , so bringt es vor Allah und den Gesandten , wenn ihr an Allah glaubt und an den Jüngsten Tag .يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، استجيبوا لأوامر الله تعالى ولا تعصوه ، واستجيبوا للرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به من الحق ، وأطيعوا ولاة أمركم في غير معصية الله ، فإن اختلفتم في شيء بينكم ، فأرجعوا الحكم فيه إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، إن كنتم تؤمنون حق الإيمان بالله تعالى وبيوم الحساب . ذلك الردُّ إلى الكتاب والسنة خير لكم من التنازع والقول بالرأي ، وأحسن عاقبة ومآلا .
-
O ihr , die ihr glaubt , erfüllt die Verträge . Erlaubt ist euch jede Art des Viehs , mit Ausnahme dessen , was euch ( in der Schrift ) bekanntgegeben wird ; nicht , daß ihr die Jagd als erlaubt ansehen dürft , während ihr pilgert ; wahrlich , Allah richtet , wie Er will .يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، أتِمُّوا عهود الله الموثقة ، من الإيمان بشرائع الدين ، والانقياد لها ، وأَدُّوا العهود لبعضكم على بعض من الأمانات ، والبيوع وغيرها ، مما لم يخالف كتاب الله ، وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم . وقد أحَلَّ الله لكم البهيمة من الأنعام ، وهي الإبلُ والبقر والغنم ، إلا ما بيَّنه لكم من تحريم الميتة والدم وغير ذلك ، ومن تحريم الصيد وأنتم محرمون . إن الله يحكم ما يشاء وَفْق حكمته وعدله .
-
Und über was immer ihr uneins seid ; die Entscheidung darüber ruht bei Allah . Das ist Allah , mein Herr ; auf Ihn vertraue ich , und zu Ihm wende ich mich .وما اختلفتم فيه- أيها الناس- من شيء من أمور دينكم ، فالحكم فيه مردُّه إلى الله في كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . ذلكم الله ربي وربكم ، عليه وحده توكلت في أموري ، وإليه أرجع في جميع شؤوني .
-
Und wenn zwei Parteien der Gläubigen einander bekämpfen , dann stiftet Frieden zwischen ihnen ; wenn jedoch eine von ihnen sich gegen die andere vergeht , so bekämpft diejenige , die im Unrecht ist , bis sie sich Allahs Befehl fügt . Fügt sie sich , so stiftet in Ge rechtigkeit Frieden zwischen ihnen und seid gerecht .وإن طائفتان من أهل الإيمان اقتتلوا فأصلحوا -أيها المؤمنون- بينهما بدعوتهما إلى الاحتكام إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، والرضا بحكمهما ، فإن اعتدت إحدى الطائفتين وأبت الإجابة إلى ذلك ، فقاتلوها حتى ترجع إلى حكم الله ورسوله ، فإن رجعت فأصلحوا بينهما بالإنصاف ، واعدلوا في حكمكم بأن لا تتجاوزوا في أحكامكم حكم الله وحكم رسوله ، إن الله يحب العادلين في أحكامهم القاضين بين خلقه بالقسط . وفي الآية إثبات صفة المحبة لله على الحقيقة ، كما يليق بجلاله سبحانه .
-
Darum wende dich von dem ab , der Unserer Ermahnung den Rücken kehrt und nichts als das Leben in dieser Welt begehrt .فأعْرِضْ عمَّن تولى عن ذكرنا ، وهو القرآن ، ولم يُرِدْ إلا الحياة الدنيا . ذلك الذي هم عليه هو منتهى علمهم وغايتهم . إن ربك هو أعلم بمن حادَ عن طريق الهدى ، وهو أعلم بمن اهتدى وسلك طريق الإسلام . وفي هذا إنذار شديد للعصاة المعرضين عن العمل بكتاب الله ، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، المؤثرين لهوى النفس وحظوظ الدنيا على الآخرة .
-
Das ist die Summe ihres Wissens . Wahrlich , dein Herr kennt denjenigen recht wohl , der von Seinem Wege abirrt , und Er kennt auch jenen wohl , der den Weg befolgt .فأعْرِضْ عمَّن تولى عن ذكرنا ، وهو القرآن ، ولم يُرِدْ إلا الحياة الدنيا . ذلك الذي هم عليه هو منتهى علمهم وغايتهم . إن ربك هو أعلم بمن حادَ عن طريق الهدى ، وهو أعلم بمن اهتدى وسلك طريق الإسلام . وفي هذا إنذار شديد للعصاة المعرضين عن العمل بكتاب الله ، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، المؤثرين لهوى النفس وحظوظ الدنيا على الآخرة .
-
O die ihr glaubt , gehorcht Allah und gehorcht dem Gesandten und den Befehlshabern unter euch ! Wenn ihr miteinander über etwas streitet , dann bringt es vor Allah und den Gesandten , wenn ihr wirklich an Allah und den Jüngsten Tag glaubt .يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، استجيبوا لأوامر الله تعالى ولا تعصوه ، واستجيبوا للرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به من الحق ، وأطيعوا ولاة أمركم في غير معصية الله ، فإن اختلفتم في شيء بينكم ، فأرجعوا الحكم فيه إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، إن كنتم تؤمنون حق الإيمان بالله تعالى وبيوم الحساب . ذلك الردُّ إلى الكتاب والسنة خير لكم من التنازع والقول بالرأي ، وأحسن عاقبة ومآلا .
-
O die ihr glaubt , haltet die Abmachungen ! Erlaubt ( zu essen ) sind euch die Vierfüßler unter dem Vieh , außer dem , was euch verlesen wird , ohne daß ihr jedoch das Jagdwild als erlaubt betrachtet , während ihr im Zustand der Pilgerweihe seid .يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، أتِمُّوا عهود الله الموثقة ، من الإيمان بشرائع الدين ، والانقياد لها ، وأَدُّوا العهود لبعضكم على بعض من الأمانات ، والبيوع وغيرها ، مما لم يخالف كتاب الله ، وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم . وقد أحَلَّ الله لكم البهيمة من الأنعام ، وهي الإبلُ والبقر والغنم ، إلا ما بيَّنه لكم من تحريم الميتة والدم وغير ذلك ، ومن تحريم الصيد وأنتم محرمون . إن الله يحكم ما يشاء وَفْق حكمته وعدله .
-
Und worüber ihr auch immer uneinig seid , das Urteil darüber steht Allah ( allein ) zu . Dies ist doch Allah , mein Herr .وما اختلفتم فيه- أيها الناس- من شيء من أمور دينكم ، فالحكم فيه مردُّه إلى الله في كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . ذلكم الله ربي وربكم ، عليه وحده توكلت في أموري ، وإليه أرجع في جميع شؤوني .
-
Wenn die eine von ihnen gegen die andere widerrechtlich vorgeht , dann kämpft gegen diejenige , die widerrechtlich vorgeht , bis sie zu Allahs Befehl zurückkehrt . Wenn sie zurückkehrt , dann stiftet Frieden zwischen ihnen nach Gerechtigkeit und handelt dabei gerecht .وإن طائفتان من أهل الإيمان اقتتلوا فأصلحوا -أيها المؤمنون- بينهما بدعوتهما إلى الاحتكام إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، والرضا بحكمهما ، فإن اعتدت إحدى الطائفتين وأبت الإجابة إلى ذلك ، فقاتلوها حتى ترجع إلى حكم الله ورسوله ، فإن رجعت فأصلحوا بينهما بالإنصاف ، واعدلوا في حكمكم بأن لا تتجاوزوا في أحكامكم حكم الله وحكم رسوله ، إن الله يحب العادلين في أحكامهم القاضين بين خلقه بالقسط . وفي الآية إثبات صفة المحبة لله على الحقيقة ، كما يليق بجلاله سبحانه .